Top تحفيز الموظفين الموهوبين Secrets

تمت الكتابة بواسطة: كفاية العبادي آخر تحديث: ٠٧:٠٥ ، ١ ديسمبر ٢٠١٦ ذات صلة بحث عن ثقافة العمل

فمن الضروري إبقاء الموظفين العاملين عن بعد متزامنين مع بعضهم من خلال الأدوات التي تجعلهم يتابعون سير العمل بسلاسة. ولا تنس في هذه المرحلة وضع السياسات الخاصة بك لرفع كفاءتهم بتبسيط التواصل والتقليل من عدد الأدوات التي يستخدمها فريقك.

·يُصاب معظم كبار القادة بالفزع عند سماع آراء الأفراد في رؤية المؤسسة التي اجتهدوا في صياغتها مع كبار الموظفين الإداريين. وفي أفضل الأحوال يُنظر لهذه الرؤية على إنها وهماً أما في أسوأ الأحوال، يُنظر إليها على إنها تواطؤ للخداع.

وبالإضافة إلى ذلك، هناك إهمال ملحوظ من إدارات الموارد البشرية العربية في اختيار الموظفين في البداية؛ بسبب ضعف كفاءة من يعملون في هذه الإدارات والفساد المجتمعي، ويقول الدكتور عبد الحميد: "تكون هناك اختبارات شكلية لا حقيقية لتعيين الموظفين، وبالتالي يشغل أناس من غير ذوي الكفاءة وظائف محورية بالمؤسسة؛ بسبب تعمق المحسوبية والوساطة في مجتمعاتنا".

وظائف حكومية.. بوابة الاستقرار والمساهمة في بناء مستقبل المملكة

المعاهد السودان الجامعات التعليمية جامعة السودان العالمية الفرقة الأولى

إيجابيات وسلبيات التنوع الثقافي الزوار شاهدوا أيضاً

ودقت البنوك وشركات الطيران ومحطات البث التليفزيوني الأسترالية أولاً، بسبب فرق التوقيت، جرس الخطر عندما بدأ انقطاع اتصال آلاف الأجهزة بالإنترنت، وانتشرت المشكلة على نطاق واسع، مع بدء الشركات في أوروبا عملها، الجمعة.

فهي تجعل الأفراد يُدركون طبيعة الكفاءات التي تُقدرها المؤسسة ومن الذي يمكن الاستغناء عنه. 

ثقافة التساؤل في الإدارة.. أنسب طريقة للفهم وحل المشكلات

يستطيع الشخص أن يتطوّع لمساعدة الآخرين دون مقابل، ليكون قدوة حسنة في المجتمع، فمن خلال العمل التطوعيّ يثبت الشخص جدارته في الأعمال الجماعيّة التي تعود بالنفع والخير على أبناء المجتمع، ومن هذه الأعمال التطوعية: تنظيف الشوارع، وتدريس الطلاب دون مقابل، أو ترميم منازل الفقراء، وبالتالي يصبح الفرد قادراً على حبّ ذاته، وحبّ الآخرين له بسبب مساعدته لهم، مما يعني أنّ ذلك يصبح نوعاً من التعاون، ونماء التكافل في المجتمع.

فيمكن اختيار برنامج واحد للدردشة، وآخر للتواصل المرئي، بدلًا من تشتيت الموظفين وإلزامهم بالاشتراك بأكثر من برنامج ووسيلة تواصل، مما يقلل من إنتاجيتهم.

إن التفكير في خطة تعاقب الموظفين لا بد، وهذا أمر بديهي، أن يكون موهونًا بمستقبل المنظمة بشكل عام؛ فإذا لم تكن مقالات ذات صلة المنظمة تعرف إلى أين تريد أن تصل؟ وما هي ملامح مستقبلها؟ فلا جدوى من تفكيرها في تعاقب موظفيها الأكفاء.

تجتهد المؤسسات الخيرية لجمع التبرعات وتحمّل الصعاب لتنفيذ المشروعات ومازال معظمها على خير، وهي الأنسب لتقديم المساعدات، حيث يحكمها نظام داخلي ولوائح وقوانين ومسار عمل، وإن اضطرب هذا المسار، فهو يُعيد فرض نفسه ويعزز الرقابة الجماعية، ولا يجعلها خاضعة لرغبة شخصية أو لشخص متفرد، إلا أن بعض المؤسسات تتناسى وظيفتها الحيوية والأساسية المتعلقة بتقديم المساعدة، وتنحاز إلى المنافسة غير المهنية؛ طمعًا في الحصول على تمويل إضافي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *